قصة حب
[You must be registered and logged in to see this link.] >>أسعد الله اوقاتكم بكل خير ..............
>>
>>هذا انا اجتني مكالمة باليل و زي بداية القصة الماضيه ... كنت نايم
>>.. و بعالم الأحلام هايم ... ما بعرف في شو كنت أحلم ... كان الجو
>>بارد .. و كنت متغطي و شارد .. و فجأة رن التليفون ...
>>
>>وعلى سيرة التليفون أبوي مش مقصر ... مش مخلي إلا ثلاث أرقام: الواحد
>>و التسعة و الثمانية ... يعني ما بتقدر تحكي غير مع الشرطة و الدفاع
>>المدني و غيره ما في ...
>>
>>المهم انا رفعت السماعة و قلت نعم ... و الى اجاني هذاك الصوت ... صوت
>>ما توقعته .. و لا في خيالي تخيلته .. صوت بنت بتقول ألو ... و اخوكم
>>طريخم اذا سمع صوت بنت على التلفون بطنو بوجعه ...
>>
>>انا عاد ما عرفت ايش احكي .... و رديت و قلت ال ال ال ال ال لووووووو
>>سألتني
... مين معي ؟؟
>>قلت من اللخمة ... معاكي انا ...
>>و بلشت تضحك ... و بعدين سألتني سوسو موجودة ؟؟
>>قلتلها ما بينفع حوحو ؟؟
>>قالت مين حوحو ؟
>>قلت هذا اسم الدلع تبع الحمار الي هو انا
>>و ضحكت للمرة الثانية على التوالي ..
>>و قالت شكلي غلطانة ... طيب اسفة ..
>>قلتلها لا عادي ... لا شكر على واجب (الصراحة دايماً بسمع هالكلمة و
>>بستنى الفرصة اني أقولها)
>>و سكرت السماعة ...
>>
>>تصدقوا ... مش عارف شو صار في .. حسيت بقشعريرة في جسمي ...
>>و صار نفسي اطلع انبطح على العشبات و اكتب قصيدة غزلية
>>لا يكون هذا هو الحب يلي الناس بتحكي عنه
>>
>>ينعن ابو الحب ... ما هو القصة انوا انا مش متعود على البنات
>>لانوا ما شاالله بيتنا فيه اربعطش زلمة اللي هم انا و اخواني و ابووي
>>
>>يعني انا و اخواني مش متعودين على البنات ... و هذا اللي سبب
عندنا
>>عقدة تسمى العقدة الطريخمية
>>
>>المهم ... قررت أكسر هاي العقدة ... بس في مشكلة وحده اللي هي اني ما
>>عندي اسلوب
>>ما لقيت قدامي غير شاب صاحبي اسمه عبود ... و عبود بتنطبق عليه اغنية
>>كل البنات بتحبك ...
>>اخذت مفتاح السيارة و رحت لعند عبود ... شرحتله وضعي في الحياة و
>>حكيتلوا عن رغبتي في فك عقدتي قبل ما امووت ...
>>
>>فقال الي عبود الموضوع بسيط ... اذا اعجبت ببنت حسسها انها احسن وحده
>>في العالم ...
>>قلتله يعني كيف ... اقلها انتي احسن من رونلدينوا ؟
>>راح رد علي عبود معصب ... ولك انت ثور .. شو دخل رونلدينوا يا غبي ..
>>انا قصدي انك تحسسها بانوثتها ... و انوا ما في بنت غيرها في العالم
>>..
>>قلت له برضه ما افهمـت .. بدك اياني اذبح كل بنات العالم و اخليها
>>لحالها !!
>>عبود بلش يلطم و قال لي ... شوف انت حمار و ما
راح تفهم الا بالدروس
>>العملية ..
>>و فجأة طلع موبايلو و ضرب رقم و حكالي شوف كيف رح احكي معها و تعلم
>>... قلت له طيب
>>
>>شكلها ردت عليه و بلش هو يحكي ... كيفيك حياتي ... كيفك عمري ... انا
>>حبيبك و مجنونك ...
>>و بلش يحكي ... بحبك و بموت فيكي ... انا بدوونك مثــل البيـت بدوون
>>حاره .. مثل التلفوون بـدون حراره .. مثل السوااق بدوون سيااره .. انا
>>البنـزين وانتــي الشراره .. انا الشاارع وانتي الانااره ..انا
>>الروماانسيـه وانتـي الاثااره ... انا مبنى التجااره العاالمي وانتـي
>>الطياره ...
>>
>>الصراحة انا حبيت اضمه و ابوسه لما سمعت كلامه ... كيف هي عاد
>>
>>المهم .. انه خلـص المكاالمـه .. و صار يطلع علي .. وحكالي يالله دورك
>>..
>>باعطيـك رقـم بنــت و بتحكي معها .. و احكيلها نفس الحكي الي سمعته
>>قبل شوي
...
>>بعدين راح عبود ضرب رقم و اعطاني الموبايل عشان احكي معها
>>رحت حكيت الو
>>و لحظة ما سمعت صوتها ضاعت دروسي ... و نسيت كل الكلام
>>وقلت لها .. بابا فيـــن ..!!
>>و ما حسيت الا بجزمة عبود على وجهي ..
>>و همسلي ... قول نفس الكلام الي قلته انا يا ثور
>>رحت قلتلها كيفيك حياتي ... كيفك عمري ...
>>ردت علي و قالت ... طيب و بعدين ..
>>قلتلها .. اناا بدونك مثـل الكيبورد بدون ماوس .. مثل التقاطع بدون
>>اشاره .. مثـل الحمار بدون حماره ... مثل السلطـه بدووون خيار ..انا
>>الولااعه وانتـي السجاره ... انا ....
>>طوووط طوووط طوووط طوووط ... سكرت الخط بوجهي
>>سألني عبود ... مالك سكتت ... قلت له ... لا و لا اشي شكله الخط مشغول
>>...
>>و فجأة ما صحيت على حالي الا و انا شايف عبود خابطني على وجهي بالجنوة
>>
>>المهم ... رجعت للبيت و وجهي مشطب من ورا راس
عبود لدرجة الي بيشوفني
>>ما بيعرفني
>>دخلت البيت شوي شوي عشان ما يشوفني حدا ... و طلعت على غرفتي و سكرت
>>الباب ...
>>و نمت ... و صرت بعالم الأحلام هايم ... ما بعرف في شو كنت أحلم ...
>>كان الجو بارد ... و كنت متغطي و شارد ... و فجأة رن التليفون
>>
>>رفعت السماعة ... ولا هي نفس البنت يلي حكت معي اول مرة ...
>>قلتلها نعم ... سألتني سوسو موجودة ؟
>>قلتلها .. شوفي .. بيتنا كله شباب ... و ما فيه حدا اسمه بحرف السين
>>... انا و اخواني كلنا اسمنا طريخم ... و ما فيه إلا اخوي الصغير ليث
>>هو اللي اسمه فيصل و بناديه عبدالرحمن
>>و البنت تفرط من الضحك ... و بتقولي دمك خفيف ..
>>مفكرتني بتهبل مش عارفه اني بحكي جد
>>و قلتلها ... شكراً ... عامل حالي مؤدب يعني
>>
>>و سألتني ايش عم بتسوي؟
>>قلتلها ... و الله كنت نايم ..
>>قالت .. ايه ! بتنام
في الليل انته ؟
>>قلتلها .. اه ... ليش امتى الواحد بنام
>>قالت .. انا بنام بالنهار و بسهر باليل
>>قلتلها ... ليش الأخت بومة
>>قالتلي .. لا بس بحب الليل لأنوا رومنسي ... انت بتعتبر حالك رومنسي ؟
>>قلتلها .. لا والله ... ما بعرف بنات
>>
>>سألتني ايش اسمك ؟
>>قلتلها طريخم
>>سألتني ايش معناه ..
>>قلتلها .. هذا اسم كلب كان عند جدي و سماني ابوي عليه لأني بشبهو ..
>>و سألتها .. و انتي ايش اسمك ؟
>>قالت أليسا
>>قلتلها .. بدي اعرف اسمك الحقيقي مش المستعار (عامل حالي فاهم يعني)
>>قالت .. هذا اسمي
>>و الفتلها قصة .. اني حبيت وحدة بس انتهى الحب لأنها خانتني مع اعز
>>أصدقائي ..
>>سألتني مين هاي الي حبيتها ..
>>قلتلها .. حبيت عنزة جيرانا ... و خانتني مع تيس
>>و البنت فجأة قالتلي ... اووكي ... بحكي معك بكره لأني امي بتنادي علي
>>..
>>قلتلها مو مشكلة
>>
>>و تطورت العلاقة ... و صرنا نحكي مع بعض كل يوم ... و انقلب حالي ..
>>ولاحظ الجميع اني تغيرت ... يعني نكون قاعدين على الغدا و لا العشا و
>>انا دايماً ما بدي أكل .. سرحان طول الوقت و بنسى ثمي مفتوح ...
>>
>>و لاحظ الجميع اني صرت انسان مؤدب ... و صرت أقرأ كتب الشعر و الحب و
>>الطبخ ...
>>لا تستغربوا ... لان كتب الطبخ اتعلم منها كلام حلو مثل يا عسل يا
>>حليب يا كريم كارميل ...
>>
>>المهم .. انه في ليلي من الليالي .. طلبت مني البنت اوصفلها شكلي ...
>>يا حبيبي على هالبلشة ... ايش بدي احكيلها هسع ... اقولها اني قرد ..
>>اعترف لها بالحقيقة المرة
>>احكيلها اني زي الحيط بدون ملامح ... بس بعدين حكيت لحالي ما تسوي زي
>>كل الشباب و اعرط عليها ... يعني بتلاقي واحد من الشباب شنع ... و لما
>>تشوفو بالشارع ما بتعرف
هو رايح و لا جاي لانوا وجهه ما اله اي معالم
>>... يعني مفروض يحط لوحة على وجهه و يكتب ... هنا وجهي ... عشان الناس
>>تميز وجهه من ....
>>
>>المهـــم .. انـي قلـت لهــا .. اناا عيووني مثل عيون توم كروز ..
>>وطولي مثل طول فلان .. ومنخاري مثل منخار علنتان ... ومهضوم كثير مثـل
>>...
>>
>>سألتها ... و انتي اوصيفيلي شكلك
>>قالت ما بأدر ... لما تشوفني بتعرف ... لأنوا انا ما في زي
>>و قلت لها ... يعني رح اشوفك
>>قالت .. اكيــد .. اناا بكره رايحة على مكة مول و بنتقابل هناك
>>قلتلها .. بكرة خميس ... والخميس بس للعائلات
>>قالتلي ... انت زلمة و بتقدر ادبر حالك
>>قلتلها اوكي مش مشكلة ... بس كيف بدي اعرفك ...
>>حكتلي ... في بينا الموبايل ... اول ما توصل احكي معي و بنتفق وين
>>بنشوف بعض
>>
>>و قلت ما الي الا عبود ... اتصل و اتفاهم معه
...
>>رنيت عليه و رد علي و هو عصبي و حكالي: نعم ... ايش بدك يا غبي ؟
>>و حكيتله شو الي صار من طقق للسلام عليكم
>>فحكالي والله وضعك صعب ... ما هو بكره خميس ...
>>ومكة مول يوم الخميس و الجمعة بس للعائلات ..
>>قلتله شو رأيك تلبس عباية زي الخليجيات و تعمل حالك وحدة و ندخل مع
>>بعض
>>فرد علي بعد ما تغير وجهه: ولك انا بدك تخليني اخر العمر بنت ؟؟
>>حكيتلو يا زلمة كلها يوم ... و مين رح يعرف يعني
>>حكالي لا يا طريخم .. هذا الطلب ما بقدر علي ... و اذا انكشفت القصة
>>شو بدي احكي للشباب
>>حكيتلو يا عمي كيف بدها تنكشف القصة ... منتى حتى وجهك ما راح يكون
>>مبين
>>حكالي ليش مش انت تلبس العباية هاي و تسوي حالك وحدة و اكون انا الشاب
>>حكيتلو يا عبود انا ما بقدر ... لاني حتى لو غطيت حالي رح يكتشفو اني
>>مش بنت من ريحة جراباتي الذكورية
>>حكالي ... خلص خلص ... بس
اوعك حدا يعرف
>>حكيتلو ولا يهمك ... بس جهز حالك بكره ... هسع بشتريلك عباية من البلد
>>و بمرقلك اياها
>>
>>المهم ثاني يوم ...اخذت السيارة و رحت لبيت عبود ...
>>و لقيت عند باب بيتهم شحادة ...
>>و نزلت هالشحادة اتدق على جزاز السيارة ...
>>رحت طلعت من جيبتي نص دينار كنت ناوي اشتري فيها تويكس الي و للصبية
>>(وجكارة بالدعاية) ...
>>بس حكيت مو خسارة ... عشان تدعيلي و الله يوفقني اليوم
>>و اول ما فتحت الشباك بدي اعطيهى المصاري ...
>>و لا هي بتحكي افتح الباب الله ياخذك يا رب ..
>>الصون مو غريب علي
>>
>>ييييييييييييييييييييييي عبود ....
>>حكالي ... آه عبود الله لا يبارك فيك ... افتح الباب بسرعة قبل ما
>>يشوفني حدا من أهلي
>>فتحتيلو الباب و ركب ... و انطلقنا لمكة مول ...
>>و يوم اجينا ندخل ... وقفنا الحارس و قال لحظة ... لازم مرتك تدخل
>>تتفتش عند التفتيش النسائي
>>حكيت ... ليش احنا في مطار و لا شو ...
>>راح حكالنا اليوم اجنا بالغ ممكن يكون كاذب بانو في واحد رح يتنكر بزي
>>جلباب و بدو يفجر المول
>>و بتمنى انكوا تتعاونوا معنا ... و انوا هاي الأجراأت لسلامتنا و من
>>هالحكي
>>
>>حكيت للحارس ممكن تتركني شوي مع مرتي .. بدي احكيلها شغلة
>>المهم مش عارف ليش فجأة الحارس غير رأيو و حكا بعتذر على سوء التفاهم
>>...
>>خلص مش مشكلة تفضلوا ...
>>
>>و اول ما دخلنا حجزنا طاولة في طابق المطاعم ... و تركت عبود قاعد
>>هناك
>>و رحت ادور على اليسا ... حكيت معها على الموبايل و سألتها وينها ...
>>حكتلي انها عند المطعم الي جنب السينما ... و اروح هناك .. و اقعد
>>ساعة بدور عليها و مش لاقيها ... رنيت عليها على الموبايل ..
>>سألتها وينك صارلي فوق الساعة بدور عليكي ... سئلتني انتا وينك
>>بالزبط؟
>>حكيتلها انا واقف جنب كيس زبالة ... و انتي وينك ؟
>>حكتلي انا واقفة جنب واحد شكله و لا طخه
>>و فجأة التفتت وراي ... اوبس (بالانجليزي) ... هذي هي
>>يعني طلعت انا الي و لا طخة .. و طلعت هي كيس الزبالة الي حكيت عنه
>>و لو تشوفو الصدمة على وجها ... هذا انت ؟؟
>>هذا و لا الك خص بالوصف الي وصفتيلي اياه عن شكلك
>>حكيتلها ... انا فعلاً مثل ما حكيت و أنا ما بكذب ... بس صار لي حادث
>>من يومين و هاي اثاره مبينة على وجهى لليوم زي ما انتي شايفة ... بس
>>صدقيني انا كنت حلو
>>حكتلي مو مشكلة ... انا ما بهمني الشكل ... انا بهتم بالمضمون
>>طبعاً انا طول هالوقت من اللخمة ما قدرت اميز شكلها ... و اول ما شفت
>>شكلها
>>حسيت الأرض عم بتدور في ... يا حبيبي ما ابشع هالوجه ...
>>
>>و انا كنت بدي احكي كلام رومانسي قعدت ساعتين احفظ فيهم عشان لما
>>اشوفها
احكيلها اياهم .. بس أول ما شفت شكلها ضيعت كل الكلام الي
>>حفظته و بلشت اخبص بالحكي
>>سألتها ... ليش الصمغ معبي عيونك
>>جاوبتني من الآرق !
>>سألتها طب شو هذا البيبسي المكبوب على بنطلونك
>>حكتلي هذا مش بيبسي ... هاي مرقة لحمة
>>سألتها ما عندك غير هالبنطلون ؟
>>حكتلي ... كان عندي بس انسرق !!
>>سألتها ... ما دامك بشعة ليش بتعاكسي بالتليفون
>>حكتلي ... انا كنت حلوة ... بس وجهي انحرق !
>>بعدين سألتني ... ايش رأيك في .. حلوة زي ما تخيلتني ... بيحكوا عني
>>اني بشبه باسكال مشعلاني
>>جاوبتها ... بتشبهي باسكال ... ليش هي جدها كان غوريلا ؟
>>حكتلي ... ولك روح طير ... انا اول كنت مصدقة ان الديناصورات انقرضت
>>... بس لما شوفت وجهك اليوم ... عرفت انى هذا الكلام حكي فاضي و على
>>الأغلب انوا اشاعات
>>حكيتلها ... شوفي يا انسة جرادة ... انا بدي اجاملك و احكيلك
حكي حلو
>>بس وجهك مش مساعد بالمرة ... حاسس انو عبارة عن دعاية "لا للمخدرات"
>>
>>المهم ... كل واحد فينا قعد يجحر بالثاني لحد ما تركنا بعض و رحنا
>>و انا من الصدمة راح كل تفكيري ... و كل امالي و احلامي راحت
>>و ركبت السيارة ... و رجعت للبيت و انا متحطم ... كنت متخيلها مثل
>>انجيلينا جولي
>>لا لا خلص ... حرمت ... بديش اتعرف على بنات (طبعاً بهاي العبارة يمكن
>>عم بحطم قلوب المعجبات ... )
>>
>>سكرت باب الغرفة ... و نمت .. و صرت بعالم الأحلام هايم .... ما بعرف
>>في شو كنت احلم ... كان الجو بارد ... و كنت متغطي و شارد ... و لأ ما
>>رن التليفون هاي المرة
>>
>>ما حسيت الى في اليوم الثاني بلي عم بيحاول يكسر باب الغرفة ... و
>>اقوم فجأة من التخت ... ايش في ... شو القصة ... و لى هو ابوي بصرخ
>>... افتح يا طريخم ... افتح يا حيوان
>>و فتحت الباب
... و شفت ابوي و وجهه ما كان مطمئن ... و بلش في تكبيس
>>و اخواني الأنذال واقفين بيتفرجوا ... ما هو فيلم مصارعة على الطبيعة
>>المهم ... و ابوي شغال في ضرب سمعتو بيحكي تتجوز من ورانا يا حيوان
>>...
>>قلت له ... و الله ما اجوزت ...
>>حكالي ... لا ... و مكة مول بيتصلوا فينا و بيحكولنا خلو طريخم يمر
>>ياخذ مرته الي نسيها مبارح
>>آه ...... مــبارح ... صح ... و بدي افهم ابوي القصة بس كان شغال في
>>ضرب و ما اعطاني الفرصة
>>
>>و بعد جهد جهيد .. قدرت ابعد عن ابوي و رحت لزواية الغرفة ... و بيوخذ
>>ابوي كندرتي و يرميها علي !! و انا بسرعة ببعد عن الكندرة و القطها
>>بثمي ... و اخواني شافوا هالحركة من هون و هما يصفقوا و يصفروا من هون
>>... و اروح انا اتحمس و انط على ابوي ... و يتجمد ابوي في مكانه ...
>>و اسوي له حركة طريخمية عشان يستسلم ... بس ما استسلم ... و اخواني
>>نازلين يقنعوه انه يستسلم بس هو عنيد ... عم بحاول يزحف لعند الحبل
>>... بس انا ما خليته يوصل ...
>>
>>و فجأة ... اجا تدخل خارجي ... امي جابت الطنجرة و خبطتها في راسي
>>خبطة قوية ... و تدخلوا اخواني و طلعوا امي برا الحلبة
>>
>>بعدين محسوبكم داخ بعد الخبطة و وقعت في مكاني ... و يزحف ابوي علي
>>شوي شوي .. و يحط ايده على صدري ... و واحد من خواني ما صدق ... انبطح
>>و صار يخبط بايدوا على الأرض و يحكي واحد اثنين ثلاثة ... و فاز ابي
>>
>>المهم اني فهمت ابوي القصة ... و يصر ابوي اني لازم نمر على ابو عبود
>>نوخذوا معنا عشانو اكيد قلقان ... وصلنا مكة مول و شفت عبود و حكيتلو
>>في الي معك مفاجأة ...
>>قالي انا كنت متأكد انك اصيل يا طريخم ... عبود فكر انوا المفاجأة هي
>>انوا بدي اعرفو على صاحبية البنت او اختها ...
>>
>>اخذته على السيارة ... و
الى ابو عبود ماسكلك هالجنوة و ينزل في عبود
>>ضرب ... و قعدت انا اتفرج و مبسوط ... و فجأة لقيت ابوي ماسكلي هو
>>الثاني قنوة و نازل ضرب في ...
>>
>>حكيت لأبوي .. هي .. ابو الشباب ... ما انتا ما قصرت في البيت ...
>>بيكفي
>>حكالي ابوي .. مزبوط ... بس عيب الزلمة يضرب بابنه و اقعد انا اتفرج
>>... لازم برضوا اعمل اشي
>>ما شاء الله طالع لابنه ... بيفهم بالأصول
>>
>>المهم بعد هاي القتلة الي اكلنها انا و عبود ... تزاعلنا مع بعض ...
>>و انا حرمت اتعرف على بنت ... و زي ما بيحكي المثل ... ابعد عن الشر و
>>غنيله
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
ملطوش